x man's thought أفكار رجل الاشعة

  دراسة كهروفسيولوجية القلب التعريف  كيف يعمل القلب  نظام كهربائية القلب  التناغمات الشاذة في القلب  دراسة كهربائية القلب و عملية الكي تعريف دراسة كهروفسيولوجية القلب عبارة عن طريقة دقيقة لتشخيص وظيفة القلب الكهربائية, تساعد الأطباء في دراسة اللانظميات ( التناغم غير الطبيعي للقلب) بظروف مسيطر عليها. كيف يعمل القلب ؟ القلب عضلي عضو مقور يقوم بضخ الدم للجسم بشكل مستمر, يتكون من أربعة حجرات اثنتين منها تقع في اليمين و اثنتين في اليسار. الحجرتان اللتان تقعان في الجهة تسمى كل واحدة منهما الأذين , تقوم باستقبال الدم و جمعه , أما الحجرتان اللتان تقعان في الأسفل تسمى كل منهما البطين و تضخ الدم  الحجرات اربعة تعمل معاً بالانقباض و ضخ الدم , و بالتالي يقوم الدم بتزويد الخلايا بالأكسجين و الغذاء للجسم . نظام كهربائية القلب تناغم انقباض عضلة القلب يعتمد على كهربائيته و التي تصرف النبض الكهربائي للقلب , العقدة الجيبية للقلب مجموعة من الخلايا المتخصصة في الأذين الأيمن هو المكان الذي تبدأ منه النبضة الكهربائية, هذه العقدة الجيبية تعمل كمنبه للقلب الطبيعي يتم من خلالها ضبط سرعة خفقة القلب. النبضة الكه

  وتقنيات التصوير الرقمي التصوير بالتنظير التصوير بالتنظير: تصوير حركي (في الزمن الحقيقي) Fluoroscopy : dynamic (real time) imaging تحوّل طاقة الأشعة السينية إلى إشعاع كهرومغناطيسي في المجال المرئي أو قريب من المرئي بواسطة لوحات إضاءة (فلورة)   يجب عدم السماح برؤية الصورة بالعين المجردة مباشرة على لوحة الفلورة لأن ذلك قد يتطلب معدلات جرعة يمكن أن تكون عالية، تحديداً إذا لم يتمكن المشاهد من التأقلم بشكل ملائم مع الظلام. يسمح الآن فقط بالتصوير بالتنظير الذي يوجد فيه مضخم صورة إلكتروني. تعتبر أنابيب التضخيم الضوئي المترابطة مع آلة تصوير تلفزيونية، أنظمة تعزيز الصور الأكثر استخداما. عرفت الطرق الرقمية في معالجة و إظهار صور الأشعة السينية أول الأمر مع تطور التصوير الطبقي  المحوسب (CT) عام 1972. ساهم التطور المستمر في تقنيات الحاسوب في التطور العام لأخذ الصور بالشكل الرقمي (آلات التصوير CCD)، و أكثر شيوعاً في مضخمات الصورة (التصوير الرقمي بالتنظير)، أو نماذج صفائح الفوسفور للتخزين (التصوير الإشعاعي المحوسب). تتوفر الآن في الأجهزة العامة الاستخدام، أنظمة كواشف أخرى مثل تقنية اللوحة-المسطّحة ف

 الاشعة التداخلية 4 علاج إصابات الأوعية المحيطية بالطرق عبر الوعائية بما أن الأوعية الدموية هي شريان الحياة لكل عضو من أعضاء الجسم حيث تنقل إليه الأغذية والأوكسجين بواسطة الشرايين وتخلصه من الفضلات عن طريق الأوردة وغاز الفحم فإن إصابة الأوعية قد تؤدي لآفات خطيرة في مختلف أنحاء الجسم .   تصاب الشرايين بالتضييق أو الانسداد مما يصيب الأعضاء بنقص التروية أو الموات ( الإحتشاء , الغرغرينا) , وقد تصاب الشرايين بالتوسع ( أم الدم ) الذي يؤدي تمزقها إلى النزف المهدد للحياة .    كما تصاب الأوردة بالانسداد مما يسبب الو ذمه أو الانتفاخ في العضو , أو تصاب الأوردة بالتوسع  و قصور دسامات عدم الرجوع الموجودة ضمنها مما يؤدي إلى الدوالي .   معالجة نقص التروية الدماغية والجلطة الدماغية   ( السكتة أو الإحتشاء الدماغي )   تؤدي قلة وصول الدم للدماغ نتيجة تضيق الشرايين المغذية له   إلى ضعف القدرات العقلية والدوار أحيانا ويضع الدماغ تحت  تهديد مباشر ويمكن معالجة الأمر بتوسيع الشرايين مع وضع  شبكات معدنية  , وينجم لإحتشاء الدماغي عن انسداد الوعاء  الرئيسي  المغذي للدماغ ( الشريان ألسباتي الباطن ) في أعلى الرقبة